البحث عن وظيفة حكومية

العمل التجاري الحر - الجهات التمويلية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هالموضوع ان شاء الله يفيد اللي عنده أفكار مشاريع صغيرة .. ومحتار


.. || كيف تبدأ مشروعك ؟


فكرة المشروع : تعتبر الفكرة هي الشرارة الأولي للمشروع
و قد يكون لدي كل منا العديد من الأفكار التي يمكن أن تؤدي في حالة دراستها جيدا الي مشروعات ناجحة.
ولكي تصل الي فكرة ناجحة يجب أن تراجع ما يلى:
× ما هي مهاراتك و اهتماماتك، أعمالك و هواياتك؟
× ما هي السلع أو الخدمات التي أعتقد أن البيئة المحيطة تحتاجها؟
× هل لدي أفكار لتطوير سلعة أو خدمة متاحة؟
× هل هناك تغير في اتجاهات أو رغبات أفراد المجتمع المحيط بي؟
× هل توجد احتياجات غير متوفرة محليا (يسافر الناس لجلبها)؟
× هل تتوفر لدي علافات ببعض المنتجين و المستهلكين لمنتج معين؟

تقييم الفكرة :
بعد تحديد الفكرة يأتي دور التقييم المبدئي لها.
و يكون التقييم في صورة كتابية تساعد علي تبين هل معلوماتي كافية بخصوص هذه الفكرة
أم أنني بحاجة لبذل المزيد من الجهد في دراسة الفكرة .

و يكون التقييم كالتالي:
1. تقييم الفكرة
و يتم مراجعة هل معلوماتي المتعلقة بهذه الفكرة كافية، أم أنها تحتاج لبعض المعرفة و الدراسة لاستكماله، أم انها أقل من تساعد في إنجاح المشروع.

2. بيئة المشروعات
بعد دراسة الفكرة جيدا يجب التعرف علي البيئة التي سيمل فيها المشروع ودراسة العوامل الآتية بالتفصيل:
- اللوائح و القوانين.
- التقنية و البنية الأساسية.
- السوق المستهدف و الطلب.
- المنافسة.
- الصناعات المدعمة و المتعلقة بالمشروع.
- الموردين.

وقد تحتاج بعض هذه النقاط الي البحث و الدراسة المتأنية..
وكلما كانت المعلومات المتاحة دقيقة وتفصيلية كلما زادت فرص نجاح المشروع.

دراسة السوق:لتحويل الحلم الي حقيقة، يجب أن يكون هناك مشترين للسلعة أو الخدمة. ومن المهم التعرف علي طبيعة العملاء، و كيف يقومون باتخاذ قرار الشراء. و تسمي هذا العملية بدراسة جانب الطلب علي المنتج أو الخدمة، و يكون الهدف منها معرفة من هم عملائي، وماذا يريدون، وأين و متي يقومون بالشراء، و ما الأسعار الملائمة لهم.

× عاداتهم الشرائية.
× أسباب الشراء (تلبية احتياجات – تلبية رغبات - اتباع عادات).
× وصف العملاء المرتقبون ( النوع – السن – السكن – مستوي المعيشة – المستوي التعليمي- المركز في سلسلة الشراء).
× أسباب تفضيل منتجك (جودة – راحة – معاملة – سعر – خدمات إضافية).

تقدير حجم السوق:
تساعد البيانات السابقة في الوصول الي حجم المشترين المتوقعين للمشروع،
أو ما يسمي بحجم الطلب علي المنتج أو الخدمة التي تقدمها.
فعلي سبيل المثال ..
نفترض أن المشروع يقدم الخدمة لأطفال من سن 10 – 16 عام ، وبعد تحليل سكان المنطقة وجد أن عدد هذه الشريحة العمرية بالمنطقة هم 5000 فرد،
و بتحليل مستوي الدخل وجد أن 15% منهم قادرون علي دفع ثمن السلعة، وأن معدل الزيادة في المواليد سنويا هي 2%.

بتحليل هذه المعلومات ..
يمكن الوصول الي حجم السوق المستهدف للمنتج الذي سأقوم بإنتاجه،
وكذلك الاتجاهات المستقبلية لهذا السوق.

تقدير حجم العرض:ليس كل السوق الذي سبق تقديره في الخطوة السابقة ملكا لي..
بل أن المنافسون يحتلون جزءا كبيرا من هذا السوق.
ولتقدير حجم العرض، يتم معرفة القائمون بتقديم نفس الخدمة أو السلعة في نفس النطاق الجغرافي،
بل و أيضا السلع البديلة أو المكملة.
ويتم تقدير حجم طاقاتهم الانتاجية و حجم مبيعاتهم.

تقدير الفجوة :

إذا وجدنا أن حجم العرض من السلعة أو الخدمة أكبر من حجم الطلب، فإن السوق يكون مشبعا، و ليس بحاجة لمنتجين جدد، ومن الأفضل صرف النظر عن هذه الفكرة.

أما إذا كان الطلب أكب من العرض، فيقال أن هناك فجوة، و بالتالي يمكن تقديرها عن الفرق بين حجمي العرض و الطلب.

وكلما كانت الفجوة كبيرة بالمقارنة بالطاقة الانتاجية المتوقعة لمشروعك كلما كانت هناك فرصة أفضل لنجاح المشروع.



.. || الجهات التمويلية :


× برامج عبد اللطيف جميل لدعم المؤسسات والمشاريع الصغيره


× البنك السعودي للتسليف والإدخار


× صندوق المئوية


× برنامج الأهلي للمشاريع الصغيرة


× بنك ساب


× صندوق التنمية الصناعية


× تمويل المنشئات الصغيرة من الغرفه التجاريه الصناعية بجدة

هناك تعليق واحد: